تبحث فعاليات وجلسات ملتقى «صناعة العقار» الأول الذي تنظمه كلية الأعمال بجامعة جدة في فندق إنتركونتيننتال، ويفتتحه مدير الجامعة الدكتور عبدالفتاح مشاط، غدا (الأربعاء) الحلول الكافية لسد الفجوة الحالية في القطاع العقاري، من خلال متخصصين في مختلف علوم العقار.
فيما سيناقش الملتقى على مدى يومين خمسة محاور رئيسية تخدم القطاع وهي: دور الجامعات في تلبية حاجات سوق العمل وفقا لرؤية المملكة 2030، التقييم العقاري ومفهوم إدارة العقار، التمويل العقاري من وجهة نظر المتخصصين ومدى توفر المؤهلين من خريجي كليات الأعمال، التسويق العقاري «الواقع والمأمول»، التطوير والتنمية العقارية من وجهة نظر مختصي إدارة العقار.
بينما يشهد الملتقى مجموعة مهمة من المحاور وأوراق العمل التي يقدمها نخبة من المتخصصين والممارسين في مجالات إدارة العقار وصناعته في السعودية، تتقدمهم وزارة الإسكان وإمارة منطقة مكة المكرمة والهيئة السعودية للمقيمين المعتمدين.
في حين يطرح اليوم الأول للملتقى ثلاثة محاور، يتمثل الأول في دور الجامعات في تلبية حاجات سوق العمل وفقا لرؤية السعودية 2030، والبرامج الجامعية وسوق العمل، وتحديد فاعلية الإسكان وقيم الأراضي الحضرية.
أما المحور الثاني فيتناول التقييم العقاري ومفهوم إدارة العقار، وتنظيم مهنة التقييم العقاري في المملكة، والتقييم في ظل تغيرات السوق العقارية.
ويركز المحور الثالث على التمويل العقاري من وجهة نظر المتخصصين ومدى توفر المؤهلين من خريجي كليات الأعمال.
من جهته، أوضح رئيس اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور عبدالإله ساعاتي أن محاور الملتقى تعزز صناعة العقار، الذي يعتبر رافدا مهما في رؤية السعودية 2030، مشيرا إلى أن مثل هذه الملتقيات المتخصصة ستحرك المياه الراكدة وتستثير همم الشباب السعودي للمشاركة بآرائهم وتطلعاتهم.
فيما سيناقش الملتقى على مدى يومين خمسة محاور رئيسية تخدم القطاع وهي: دور الجامعات في تلبية حاجات سوق العمل وفقا لرؤية المملكة 2030، التقييم العقاري ومفهوم إدارة العقار، التمويل العقاري من وجهة نظر المتخصصين ومدى توفر المؤهلين من خريجي كليات الأعمال، التسويق العقاري «الواقع والمأمول»، التطوير والتنمية العقارية من وجهة نظر مختصي إدارة العقار.
بينما يشهد الملتقى مجموعة مهمة من المحاور وأوراق العمل التي يقدمها نخبة من المتخصصين والممارسين في مجالات إدارة العقار وصناعته في السعودية، تتقدمهم وزارة الإسكان وإمارة منطقة مكة المكرمة والهيئة السعودية للمقيمين المعتمدين.
في حين يطرح اليوم الأول للملتقى ثلاثة محاور، يتمثل الأول في دور الجامعات في تلبية حاجات سوق العمل وفقا لرؤية السعودية 2030، والبرامج الجامعية وسوق العمل، وتحديد فاعلية الإسكان وقيم الأراضي الحضرية.
أما المحور الثاني فيتناول التقييم العقاري ومفهوم إدارة العقار، وتنظيم مهنة التقييم العقاري في المملكة، والتقييم في ظل تغيرات السوق العقارية.
ويركز المحور الثالث على التمويل العقاري من وجهة نظر المتخصصين ومدى توفر المؤهلين من خريجي كليات الأعمال.
من جهته، أوضح رئيس اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور عبدالإله ساعاتي أن محاور الملتقى تعزز صناعة العقار، الذي يعتبر رافدا مهما في رؤية السعودية 2030، مشيرا إلى أن مثل هذه الملتقيات المتخصصة ستحرك المياه الراكدة وتستثير همم الشباب السعودي للمشاركة بآرائهم وتطلعاتهم.